لمحات عن مودى ومدارس الاحد
صفحة 1 من اصل 1
لمحات عن مودى ومدارس الاحد
كيف انشأ مودى مدارس الاحد
مودى كان معه ستة اخوات ومودى قبل التفرغ للخدمة كان بيشتغل اسكافى "مصلح احذية يعنى" والمهنة دى كانت مهنة والده كمان
يقال ان مودى عندما كان يذهب للاجتماع كان يمسك حذائه فى يده لشده الفقر المدقع الذى كان عليه هو واسرته خوفا على حذائه من ان يبلى
نبتة مدارس الاحد
ولانه كان فى اسرة فقيرة جدا عرف الحاجة الماسة للاطفال لكلمة الله
ففى امريكا وبالتحديد فى شيكاغو بدأ مودى فى تأسيس مدارس الاحد فأستأجر قاعة على حسابة الشخصى وعلى نفقته الشخصية او قل على حساب الرب
وهذه كانت مولد مدارس الاحد بالنسبة لمودى . قانت قاعة صغير كان مودى يطوف الشوارع والاذقة بحسا عن الاولاد ذوى الملابس الرثة المهلهلة ليدخل بهم الى الكنيسة ايمانا منه ان الاولاد المشردين هم اكثر الاولاد حاجة لكلمة الله
فكانت القاعة تستطيع ان تقول عليها مكان للمشردين وذوى الملابس المهلهلة
لكن كانت حناجرهم قوية جدا فكانوا عندما يرنمون كانت تهتز القاعة لشده الاصوات القوية الخارجة من حناجرهم
وبعدها نمت مدارس الاحد واستأجر مودى قاعة اكبر لتسع كل الاطفال
اذ كانوا قرابة ("الف ونصف")طفل يعنى الف وخمسمائة طفل والغريب ان مودى كان يعرفهم كلهم بأسمائم جميع الالف والخمسمائة طفل وفى نهاية الاجتماع يصافحهم كلهم واحد واحد بأسمائهم ويشجعهم على المجئ الاسبوع القادم
يقال ان القاعة التى استأجرها مودى كانت تقام فيها حفلة رقص يوم السبت فكان مودى يستيقظ باكرا جدا يوم الاحد ليذهب وينظف القاعة من الخمور والسجائر والعجيب فى ذلك الرجل المستخدم انه كان يخشى ان يأخد احد من تلاميذ مدارس الاحد لياعده على تنظيف القاعة لئلا تؤثر عليه رائحة الخمور فكان ينظف القاعة بمفرده
مودى كان معه ستة اخوات ومودى قبل التفرغ للخدمة كان بيشتغل اسكافى "مصلح احذية يعنى" والمهنة دى كانت مهنة والده كمان
يقال ان مودى عندما كان يذهب للاجتماع كان يمسك حذائه فى يده لشده الفقر المدقع الذى كان عليه هو واسرته خوفا على حذائه من ان يبلى
نبتة مدارس الاحد
ولانه كان فى اسرة فقيرة جدا عرف الحاجة الماسة للاطفال لكلمة الله
ففى امريكا وبالتحديد فى شيكاغو بدأ مودى فى تأسيس مدارس الاحد فأستأجر قاعة على حسابة الشخصى وعلى نفقته الشخصية او قل على حساب الرب
وهذه كانت مولد مدارس الاحد بالنسبة لمودى . قانت قاعة صغير كان مودى يطوف الشوارع والاذقة بحسا عن الاولاد ذوى الملابس الرثة المهلهلة ليدخل بهم الى الكنيسة ايمانا منه ان الاولاد المشردين هم اكثر الاولاد حاجة لكلمة الله
فكانت القاعة تستطيع ان تقول عليها مكان للمشردين وذوى الملابس المهلهلة
لكن كانت حناجرهم قوية جدا فكانوا عندما يرنمون كانت تهتز القاعة لشده الاصوات القوية الخارجة من حناجرهم
وبعدها نمت مدارس الاحد واستأجر مودى قاعة اكبر لتسع كل الاطفال
اذ كانوا قرابة ("الف ونصف")طفل يعنى الف وخمسمائة طفل والغريب ان مودى كان يعرفهم كلهم بأسمائم جميع الالف والخمسمائة طفل وفى نهاية الاجتماع يصافحهم كلهم واحد واحد بأسمائهم ويشجعهم على المجئ الاسبوع القادم
يقال ان القاعة التى استأجرها مودى كانت تقام فيها حفلة رقص يوم السبت فكان مودى يستيقظ باكرا جدا يوم الاحد ليذهب وينظف القاعة من الخمور والسجائر والعجيب فى ذلك الرجل المستخدم انه كان يخشى ان يأخد احد من تلاميذ مدارس الاحد لياعده على تنظيف القاعة لئلا تؤثر عليه رائحة الخمور فكان ينظف القاعة بمفرده
Susanna Samuel Amen- عدد الرسائل : 13
العمر : 36
تاريخ التسجيل : 13/09/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى